الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية النجم المصري صلاح يصدم الأندية السعودية ويلمح لمصيره مع ليفربول شركة ديل ومايكروسوفت تكشفان عن أجهزة كمبيوتر تدعم الذكاء الصناعي ..تفاصيل بعد توقف 5 سنوات بين السعودية وبريطانيا ..الرياض تعلن تفتح حجوزات الرحلات بين لندن وجدة بداية من اليوم فرنسا تعلن دعم قرارات الجنائية الدولية في السعي لإصدار مذكرات توقيف لقادة إسرائيل السفارة اليمنية في قطر تدشن صرف البطاقات الإلكترونية الذكية للمقيمين اليمنيين أبناء المهرة ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بالإفراج الفورى عن السياسي محمد قحطان
أطلقت مبادرة "يوم بلا قات" حملة جديدة تحت عنوان "من أجل مراكز حكومية بلا قات" حددت لها يوم 12 أبريل القادم لتنفيذها. مطالبة الحكومة بقرار يمنع مضغ القات في المكاتب الحكومية لتحسين المظهر العام للموظف ومكان العمل.
وقالت المبادرة في بلاغ صحفي لها، "ان هذه الحملة تدعوا لخطوة أكثر فعالية وهي إقرار قانون يمنع مضغ القات في المراكز الحكومية، وبعد الانتقادات التي مست اليمنيين مؤخراً بوسائل الاعلام".
واضاف البلاغ "أصبح اليمنيون أكثر وعياً لفكرة أن القات يضر بصورتنا أمام العالم".
وطالبت المبادرة بتفاعل أكبر خاصة أن الهدف من الحملة إصدار قانون يطبق على الأرض.
واوضحت الحملة ان خطة عملها ستقوم على توزيع بوسترات في كل المرافق الحكومية والأماكن العامة، والقيام بعمل فعاليات يكون الهدف منها التوعية، حملة إعلامية يكون الهدف منها توضيح أخطار القات على الإقتصاد اليمني والمياه، وإرسال رسالة لرئيس الحكومة لطلب تفعيل القانون الذي يمنع تعاطي القات في المنشآت الحكومية.
وقالت مبادرة يوم بلا قات" ان الحملة سيشارك فيها حركة تنوع، وأجيال بلا قات، مشروع جيل إرادة.
يذكر ان مبادرة "يوم بلا قات" نفذت حملة "يوم بلا قات" 12 يناير 2012 للتوقف عن القات ليوم واحد، كتعبير رمزي عن الرغبة في التغيير، وقالت الحملة ان المبادرة حظيت بدعم من المفكر العربي عزمي بشارة والحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان والمذيع السعودي علي الظفيري.
ودعا عزمي بشارة لدعم بقوله "لندعم حراك المجتمع المدني اليمني من اجل مواكبة اجتماعية للتنمية ولعملية التحول الديمقراطي، فالتحول الديمقراطي في اليمن يعني ايضا عملية تغيير اجتماعي وليس مجرد تغيير رئيس".