بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي
كشف الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك عن حقائق حول الأحداث التي صاحبت ثورة يناير من خلال مذكراته التي تسرب البعض منها لأجهزة الإعلام.
فقد أكد مبارك أن زوجته سوزان ثابت كانت في حالة غير طبيعية أيام الثورة، وأنها كانت تهذي بكلمات غير مفهومة.
وطبقًا لمذكرات مبارك فإن سوزان كانت تتابع مشهد الثورة واللحظات الأخيرة قبل التنحي وهي تضع رأسها بين يدها وجسدها يرتعش بشدة، بينما جمال يقول لها: " ما تخافيش يا ماما خير إن شاء الله" أما علاء فكان ينظر إلى جمال طيلة الوقت ويقول له كلمة واحدة هي: "ليه بس كدا" كأنه يتهم أخاه بالتسبب فيما وقع لهم.
مبارك يحكي أنه تدخل في الحديث وقال لكل الحاضرين معهم: "إنها مشيئة الله ولا يجدي في الموقف إلا أن ينتظروا أمر الله"، ويقول: "إن سوزان كانت تهذي وتقول: "هنعمل إيه، هنروح فين"، فقال لها مبارك: "لن نترك مصر لأي سبب.. سنبقى فيها، وإذا رغبتم في المغادرة ما زال يمكنكم" فرفضوا الهروب وبقوا معه.
وكان الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك قد كشف في مذكراته أن "جسد السادات حماه من الرصاص خلال العرض العسكري، وأن النبوي إسماعيل أكد شكوكه باغتيال السادات قبل العرض بـ24ساعة".
وتابع مبارك أنه فكَّر في الهروب من العرض العسكري، لكنه خاف من السادات، وأن نظرة خالد الإسلامبولي خلال اغتيال السادات طاردته طوال فترة حكمه، وأن السادات نظر إليه بسخرية عندما رآه ينبطح أرضًا خلال العرض.
وزاد بحسب ما ذكرت صحيفة روزاليوسف، متحدثًا عن أشرف مروان، موضحًا أن الرجل كان عميلاً لأجهزة مخابرات مصر و"إسرائيل" وأمريكا في وقت واحد، وأنه اتصل به قبيل وفاته بـ17يومًا، مشيرًا إلى أن حسين سالم اشترى فيلا لأشرف مروان بعمولة صفقة سلاح.
وقال مبارك: إن حبيب العادلي وزير الداخلية رفع إليه تقرير طالبه خلاله بالتخلص من ثلاث شخصيات يشكلون خطورة على نظام حكمه وهم: المشير عبد الحليم أبو غزالة، واللواء عمر سليمان، وعمرو موسى الذي نصحني بجعله أمينًا عامًّا للجامعة العربية، بعد ارتفاع شعبيته بالشارع المصري.