شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
دعت وزيرة حقوق الانسان حورية مشهور إلى تضمين الدستور الجديد أحكاما تنص على ضرورة أن يكون مجلس الشورى منتخبا بالأغلب لضمان أن ينحاز الشيوخ أو أعضاء مجلس الشورى للشعب.
واوضحت في احتفال بيوم رابطة مجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة في إفريقيا والعالم العربي أقيم الاثنين 7 مايو 2012م بصنعاء، أن وزارتها قدمت ورقة حول ما يدور في الساحات ودعت إلى القيام بالمسؤولية التامة تجاه الجرائم التي حصلت والالتزام بعدم تكرارها وتعويض أسر الشهداء والجرحى لترضى أنفسهم وتطيب الخواطر .
وقالت أنها تتطلع لأن تكون مخرجات ندوة الديمقراطية وحقوق الإنسان التي عقدت على هامش الفعالية كبيرة الفائدة وتعبر عما نتطلع إليه معا في نشر ثقافة حقوق الإنسان وتعزيزها وجعلها مكونا أصيلا في تشريعات وسياسات وبرامج وخطط الوطن وإنهاضه ومعالجة جراحاته وليصبح الإنسان هو أداة العملية التنموية وغايتها.
في ذات الوقت أكد وزير الخارجية الدكتور أبو بكر القربي أن المدخل لحل المشاكل والاختلاف في الرؤى بين مختلف الأطياف والأطراف هو بالحوار وقال : ان اليمن قادم على مرحلة الحوار الوطني الذي يعد المدخل الحقيقي لبحث ما نختلف فيه وحوله حاليا.
وكان الأمين العام لرابطة مجالس الشيوخ والشورى والمجالس المماثلة في إفريقيا والعالم العربي عبد الواسع يوسف علي افتتح اوضح ان الرابطة سعت منذ تكوينها إلى المشاركة الفاعلة في العديد من الأنشطة المتصلة بتشجيع التعاون الاقتصادي والتجاري وتطوير التفاهم في المجالات السياسية التنموية والعلمية والاجتماعية وقال : أن التعاطي مع الديمقراطية وحقوق الإنسان بمفهومها العام لم تكن بعيدة عن المجتمعات الإنسانية الأولى بل كانت إحدى مشاغلها.
بعد ذلك تم مناقشة عدد من أوراق العمل حول المعايير الواجب تطبيقها لبناء الأنظمة الديمقراطية والمنظمات الدولية وحقوق الإنسان والعدالة الانتقالية والقانون الدولي الإنساني التي قدمت من مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بجامعة صنعاء والمجموعة الدولية لحقوق الإنسان ووزارة حقوق الإنسان.
حضر الاحتفال عدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى وأعضاء السلك الدبلوماسي ممثلي الدول الإفريقية المعتمدين لدى اليمن.