تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية
وقال حراس للنادي لـ "مأرب برس" أنهم تفاجئوا عند الساعة الثالثة والنصف بانفجار قوي يهز النادي أعقبه إطلاق رصاص كثيف وبعد انتهاء إطلاق الرصاص بساعة وجدنا قذيفة " أر بي جي" وسط النادي بعد اختراقها سطح أحد الأقسام وارتطامها بإحدى الأشجار التي حالت دون وصول القذيفة إلى قسم النساء والولادة بمستشفى التعاون.
أما مسئول حراسة مصنع الشبك والمسامير فقد أفاد لـ"مأرب برس" عن وقوع الهجوم على المصنع عند الساعة الثالثة والربع صباحا تماما بقذيفة "أر بي جي" وقعت داخل أقسام المصنع ثم أعقب ذلك انفجار قوي فيما يبدوا انها قنبلة صوتية أعقبها إطلاق رصاص كثيف على أقسام المصنع.
وعن الجهة المتهمة بالوقوف وراء الهجوم قال المدير التنفيذي لشركة عبد الجليل ردمان التجارية عارف عبده أحمد قاسم نحن لا نستطيع إتهام اي جهة وليس لنا عداوة مع أحد لأننا نتعامل مع الجميع بمحبة وإخاء وتسامح وطالب الجهات الأمنية سرعة الكشف عن الجناة والقبض عليهم وحماية المستثمرين لان مثل هذه الأعمال التي يتعرض لها المستثمرين يضر الحكومة وبشكل بمصداقية وزارة الداخلية في استعادة سمعة الأمن ومحاربة المظاهر المسلحة.
واعتبر الاعتداء المسلح على النادي السياحي المصنع بمثابة الرد على تصريح وزير الداخلية بأن الأمن والاستقرار هو أساس التنمية ولم يستبعد عارف وقوف الجهات التي قامت باختطافه واطلقت النار على مصانع نانا قبل شهر رمضان والمتهمة بقضايا تزوير وغسيل أموال بالوقوف وراء هذا الهجوم وأضاف كل ذلك متروك للجهات الامنية المختصة ونتائج التحقيقات.
وقد باشرت الجهات الامنية فتح التحقيق والتحري بالقضية ورفضت إعطاء أي معلومات قبل استكمال إجراءات التحقيق واتضاح النتائج حد تعبير تلك الجهات.