تركيا تعلن دخولها الحرب العقابية ضد إسرائيل .. وتوجه بتحركات ضاربة لتل أبيب الحوثيون يدشنون المرحلة الرابعة لإفشال السلام في اليمن عبر عمليات البحر الأبيض المتوسط تركيا تعلن عن إجراءات قوية وحاسمة ضد إسرائيل الجيش الأمريكي يسقط ثلاث طائرات حوثية مسيرة تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات.. الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية
ناشد أولياء دم المجني عليه عبدالرحمن الشيبري الجهات المختصة بسرعة القبض على بقية الجناة الفارين من وجه العدالة، كونهم قد تعرضوا لخسائر مادية باهظة ومتاعب معنوية لحقت بهم جراء متابعتهم لهذه القضية، إضافة إلى ما سموها"ممارسات سلبية" أثرت على حيادية المحاكمة.
واقدمت عصابة على قتل عبد الرحمن 24 سنة، في منطقة الغراس بمديرية دمت بمحافظة الضالع، وقد قامت في تاريخ 24/3/2010م ، بعد الترصد له واستدراجه إلى منطقة خالية من السكان في وقت الفجر، وقاموا بتكتيفه وضربه على رأسه مستخدمين قضيب حديد، فقتلوه ورموه إلى داخل بئر سطحية ولاذوا بالفرار، وبعد كشف جريمتهم، جاء رجال الأمن واستخرجوا الجثة من البئر وتم نقلها إلى المستشفى، ومن ثم قاموا بالبحث عن الجناة، وتم إلقاء القبض على بعضهم، واعترفوا بارتكابهم الجريمة. حسب شقيق المقتول.
وأضاف: وغم مرور سنتين وستة أشهر على هذه الحادثة؛ إلا أنها لا تزال حبيسة في دهاليز الأجهزة الأمنية والنيابات والمحاكم، ولم تنته بعد.
ودعت أسرة الشيبري قيادات المنظمات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني الوقوف معهم في هذه القضية، حتى تسير في مجراها الصحيح، ويقدم الجناة للمحاكمة على رؤوس الأشهاد، لينالوا جزاءهم الرادع أمام القضاء العادل، ويكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه الاعتداء الظالم على حياة الآخرين.
وطالبوا الجهات الأمنية والنيابات والمحاكم سرعة البت في هذه القضية وغيرها من القضايا الجنائية، وعدم التحيز لطرف دون آخر، خصوصاً إذا قد عرف الجناة وكشفت الحقيقة كاملة، من أجل صيانة الحقوق والدماء والأعراض والأموال، وتحقيق الأمن والأمان والاستقرار في المجتمع.