برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية معبر رفح بسقط في قبضة إسرائيل.. ماذا يعني سيطرة تل أبيب على معبر رفح وما أهميته لغزة؟ خمسة أسباب مقنعة تجعلك ترفض تناول القهوة على معدة فارغة عرض أول كرة ذهبية للبيع بمزاد علني بفرنسا... حصل عليها مارادونا.. وزاراة الداخلية السعودية تعلن تطبيق عقوبات مخالفة أنظمة وتعليمات الحج أرامكو السعودية تعلن عن ارباح فلكية للربع الأول من عام 2024 الكشف عن سبب وطبيعة الإنفجار الذي سمع اليوم بمحافظة مأرب ''صورة''
سجل ملف القاعدة في اليمن، حضورا قويا خلال المناظرات التلفزيونية بين الرئيس الأميركي باراك أوباما، وبين منافسه الجمهوري مت روني، حيث تبادل الطرفان الاتهامات بشأن سوريا وليبيا وتنظيم القاعدة في ثالث وآخر مناظرة بينهما، قبيل الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في السادس من نوفمبر المقبل.
وفيما تفاخر أوباما بما وصفها بإنجازات إدارته في الانتصار على تنظيم القاعدة، انتقد رومني سياسة أوباما في الحرب ضد القاعدة، وقال: «ليس بالقتل فقط ستتمكن الولايات المتحدة من القضاء على تهديد تنظيم القاعدة، بل يتعين عليها وضع استراتيجية كاملة متينة لمساعدة العالم الإسلامي وأجزاء أخرى في العالم لنبذ التطرف الراديكالي العنيف».
وأضاف رومني: «أهنئ أوباما على تصفية أسامة بن لادن ومطاردة قيادة القاعدة»، مؤكدا بأن الولايات المتحدة تفتقر للاستراتيجية في مواجهة ما وصفه بـ«الإسلام المتطرف الذي تجلى في مناسبات عدة منذ بداية الربيع العربي»، حد قوله.
وذكر رومني بأنه عندما تولى أوباما السلطة عام 2009، كان تنظيم القاعدة في اليمن لا يزال حديث النشأة، حيث نشأ نتيجة اندماج بين عناصر تنظيم القاعدة الفارين من السعودية وبين الجهاديين في اليمن، وسرعان ما أصبح التنظيم أكثر قوة، وقادرا على التخطيط لشن هجمات خارج الحدود اليمنية.
وتطرقت المناظرة إلى ثورات الربيع العربي، وما أحدثته من تغييرات، وخلصت إلى أن قيادة القاعدة الأساسية تعاني من ضعف شديد، ولكن المؤسسات التابعة لها بقيت نشطة، لا سيما في اليمن وشمال أفريقيا.
وتوزع برنامج المناظرة على ستة محاور، وهي دور الولايات المتحدة في العالم، والحرب في أفغانستان وباكستان، والخطوط الحمراء - إيران وإسرائيل، ومحوران عن التغييرات في الشرق الأوسط والوجه الجديد للإرهاب، ومحور أخير عن الصين.