خبر غير سار لمدرب برشلونة تشافي هل لهجمات الحوثيين علاقة؟.. بريطانيا تكشف عن سلاح جديد لتفجير الطائرات المسيَّرة على الفور ''صورة'' شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج
وقال نواب وشهود عيان إن النائب الشريف شوهد وهو يخرج مسرعا من تحت قبة البرلمان وقام بأخذ سلاح "كلاشينكوف" من سيارته ودخل مبنى البرلمان وهو يتوعد بإطلاق النار.
ونقل موقع "الجزيرة نت" عن النائبة مريم اللوزي أنها شاهدت النائب الشريف وهو يبحث عن النائب الدميسي فقامت برفع السلاح لمحاولة منعه مما أدى لخروج بعض الرصاصات منه باتجاه السقف.
وبحسب شهود عيان فإن خلافا تجدد اليوم بين النائبين بعد أن كانا تبادلا الشتائم خلال جلسة لنقاش الموازنة العامة عقدت أول أمس الأحد.
ووصف نواب ما جرى بالجريمة التي لا يمكن السكوت عنها، وقالوا إن لجنة برلمانية شكلت على عجل وأنه يجري التباحث بالأمر وسط مطالبات من نواب بفصل النائب الشريف وذهب آخرون حد المطالبة بحل المجلس.
وقال خليل عطية -النائب الأول لرئيس مجلس النواب- إن لجنة التحقيق سترفع توصياتها لجلسة طارئة تنعقد مساء اليوم، وإنه سيجري اتخاذ إجراء رادع بحق من أطلق النار.
كما نبه عطية إلى أن المجلس سيطلب من الملك الأردني عبد الله الثاني إضافة بند على جدول الدورة الاستثنائية بحيث يتم اتخاذ قرار رادع بحق من أطلق النار.
من جهته قال النائب جميل النمري إن أقل إجراء يجب اتخاذه هو فصل النائب الذي أطلق النار داخل حرم البرلمان، مؤكدا أن هناك تأييدا كبيرا داخل المجلس لهذا التوجه.
بدوره قال النائب محمود الخرابشة إن التحقيق يتناول أيضاً إن كان النائب الدميسي يحمل سلاحا ناريا، مشددا على أن المجلس عازم على اتخاذ قرارات على مستوى ما جرى.
وأحاطت قوات كبيرة من الأمن والدرك بمبنى البرلمان الذي جرى إغلاقه بالكامل ومنع الصحفيون والمراجعون من المواطنين من دخوله.