كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل
أعلن وزير النفط والمعادن أحمد عبد الله دارس عن اكتشافات نفطية جديدة وتحديدا في القطاع 32 بمحافظة حضرموت الذي تقوم شركة ( دي أن أو ) النرويجية بتشغيله.
وأوضح الوزير دارس في تصريحاته نشرتها الوكالة الرسمية سبأ أنه تم اكتشاف النفط في البئر (صلصلة -1) بمعدل إنتاج أولي 5900 برميل يوميا .
وقال " أن طبقة شقرة تُعتبر طبقة جديدة لم يسبق الإنتاج منها في القطاع وبمعدل إنتاج غازي إثنين مليون قدم مكعب علما بأن الإنتاج من هذا البئر تم بتدفق طبيعي أي بدون استخدام ألمضخات.
وكان وزير النفط والثروة المعدنية المهندس احمد عبدالله دارس قد أعلن في يناير من العام الحالي "أن أسرار الثروة النفطية والمعدنية لم تكتشف بعد في اليمن ,وجاء هذا التطمين الرسمي من وزير النفط بعد إعلان رسمي ولعدة مرات من قبل رأس النظام السابق "علي عبدالله صالح " أإن النفط سينضب في بلادنا بحلول العام 2025.
وكشف الوزير مطلع العام الحالي بإن هناك 17 شركة عالمية تتنافس على 5 قطاعات في اليمن .
وأوضح الوزير دارس ان الوزارة تسعى لإنشاء شركتين للبترول والمعادن خلال المرحلة القادمة كمهمة عاجلة وضرورة من ضرورات التغيير لتطوير الصناعات البترولية والمعدنية يتوج بالإسراع باستصدار قانون النفط والمعادن الذي سينطم عمل الوزارة ويحدد علاقة الوزارة بالمستثمر بما يخدم الطرفين دون الاضرار بمصالح احدهم.
يشار إلى أن القطاعات النفطية في اليمن هي :
1 - قطاع المسيلة ويحتل المركز الأول بين القطاعات النفطية في الجمهورية اليمنية .
2- قطاع مأرب الجوف
3- قطاع جنة بنسبة إنتاج 12% ثم تأتي القطاعات الأخرى حيث تمثل القطاعات الثلاثة 70% من إجمالي الإنتاج النفطي اليمني.
وتشهد هذه القطاعات تراجعا مستمرا في الإنتاج منذ عام (2002) وحتى اليوم