في جديد قضية مداهمة منزل دونالد ترامب في فلوريدا، إعلان وزارة العدل الأميركية مصادرة إحدى عشرة وثيقة سرية من المكان.
لا ينتهي التشويق هنا! فممثلو الادعاء يقولون إن لديهم أسباباً محتملةً للاعتقاد بأن ترامب انتهك "قانون التجسس".
يرفض الرئيس السابق كل ذلك، ويقول إن الوثائق رُفعت عنها السرية ووضعت في مخزن آمن.
روايتان متناقضتان تماماً.. ما حقيقة ما يجري؟ هل صحيح أنها معركة سياسية، تخاض الآن بقفازات أمنية وقضائية؟
وإلى أين ستصل هذه القضية طالما أن قضايا كبرى سابقاً تبيَّن أنها تعبر عن خيال أصحابها؟
والأهم ما هو مستقبل ترامب السياسي، وما هي حظوظه في المنافسة على الرئاسة