الغريب في الصورة أن الرجل كان يحمل "صليبا" كبير الحجم وضعت عليه إحدى الرسومات الكنسية المعروفة لدى أقباط مصر.
وقد سخر الكاتب المصري أمير سعيد من هذه الصورة وكتب معلقًا عليها: "أغرقوا حكومة الانقلاب بغلاة العلمانيين، ماركسيين وغيرهم، والآن يبتدعون لنا بالتحرير صلاة هجين بين الإسلام وعبادة الصليب!".