عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما
الإعلام اليوم هو المساهم الأول في صناعة الرأي واليوم تشكل الفضائيات رأس هذا الإعلام وقد استطاع الغربيون والصهاينة أن يغزونا بإعلامهم فكرا وقيما ولكن باستثناء وخير مثال ما تقوم به القناة التي تسمى زورا العربية ، والتي تقوم بالدور الصهيوني بامتياز فهي متفرغة عبر برامجها ومن تستضيفهم من زنادقة الصهينة لقلب الحقائق ، وتشويه الصور ، وبث حقدها وسمومها على كل ما هو إسلامي.
اسألوها عندما تعد برنامج صناعة الموت وتسلط فيه الضوء على كل ما ينسب إلى المجاهدين حقا وباطلا هل ما تقوم به أمريكا وإسرائيل اليوم هو صناعة الموت بامتياز ، فكنا في حرب تموز نسمع من هذه القناة إن المقاومة هي المسؤلة عن تلك الحرب وسمتها مغامرة .
واليوم تردد نفس الاسطوانة إن حماس مسؤلة عن هذه الحرب لأنها رفضت التهدئة وتحرص هذه القناة المتصهينة إبراز الصوت الخائن المتصهين وتبحث لليهود عن الأعذار ، إنها تمثل الصوت النشاز في سماء الإعلام وتقوم بدور إبليس في التلبيس والتدليس .
إن ما تقوم هذه القناة لا يقل خطورة عما تقوم به إسرائيل ولهذا فانا احذر الجميع من الإصغاء إلى هذا البوق اللئيم ، والشيطان الرجيم ، وفي نفس الوقت أوجه الشكر كل الشكر إلى قناة الجزيرة ، والتي تعبر عن توجهات الأمة ، وتسير مع خياراتها ، وتثير قضاياها المغيبة ، فنسأل الله أن يأجر القائمين عليها وعلى كل القنوات المنتمية إلى عقيدة الأمة وثوابتها والى لقاء أخر إن شاء الله.