مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
ارتفعت أسعار النفط أمس الأربعاء بفعل المخاوف من أن تعيد الولايات المتحدة فرض عقوبات على إيران، أحد أكبر البلدان المصدرة للنفط، لكن زيادة الإمدادات الأمريكية حدت من المكاسب.
وفي المعاملات الآسيويةالمتأخرة سجلت العقود الآجلة لخام برنت 73.42 دولار للبرميل، بزيادة 29 سنتا أو 0.4 في المئة عن آخر إغلاق.
وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 45 سنتا أو 0.7 في المئة إلى 67.70 دولار للبرميل.
واتسمت المعنويات بالقوة في السوق الحاضرة أيضا. ففي الشهر الماضي سجل خاما دبي وماليزيا أعلى أسعار منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2014 عند 68.27 و75.70 دولار للبرميل على الترتيب. لكن المخاوف بشأن إيران بدأت تؤثر على الأسواق.
وكانت إيران، العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك»، قد استعادت مكانتها كمُصَدِّر كبير للنفط في يناير/كانون الثاني 2016 بعد رفع العقوبات الدولية التي كانت مفروضة على طهران مقابل كبح البرنامج النووي الإيراني. غير أن الولايات المتحدة عبرت منذ العام الماضي عن شكوكها بشأن جدية إيران في تطبيق القيود على برنامجها النووي. وحاليا يهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعادة فرض العقوبات.
لكن عوامل أخرى منعت أسعار الخام من الارتفاع بدرجة أكبر مثل صعود الدولار منذ منتصف أبريل/نيسان وزيادة مخزونات النفط الأمريكية.
وارتفعت مخزونات الخام 3.4 مليون برميل إلى 432.575 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 27 مارس/آذار وفقا لتقرير «معهد البترول الأمريكي» أمس الأول.
على صعيد آخر قال وزير النفط الكويتي أمس ان منظمة «أوبك» ستركز على استقرار السوق وإدارة تخمة المعروض النفطي، لا الأسعار، حين تجتمع في يونيو/حزيران.
وردا على سؤال بشأن ما إذا كانت المنظمة ستزيد الإنتاج كي تقلص الأسعار بعد تعليقات أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشهر الماضي اتهمها فيها برفع الأسعار «على نحو مصطنع»، قال الوزير بخيت الرشيدي «لا نتحدث أبدا عن الأسعار. نحن نتحدث عن استقرار السوق والتحكم في الزيادات التي يكون لها تأثير كبير على مخزونات المواد النفطية في الأسواق العالمية، بما يضمن استقرار السوق بشكل خاص للمستهلكين والمنتجين».