مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
لم يعد بوسع العاملين في القواعد العسكرية الأمريكية شراء هواتف وأجهزة أخرى، تصنعها شركتا هواوي و"زد تي إي" الصينيتان، بعد أن قالت وزارة الدفاع الأمريكية إنها تمثل تهديدا أمنيا.
وتبدي الوزارة تشددا حيال الأجهزة الإلكترونية المستخدمة للتطفل على العسكريين أو تعقب حركتهم.
وقال المتحدث باسم البنتاغون الميجور ديف ايستبرن الجمعة، إن "أجهزة هواوي وزد تي إي قد تمثل تهديدا غير مقبول لعناصر (الجيش) والمعلومات والمهمات".
وأضاف أنه بناء على هذه المعلومات "ليس من الحكمة مواصلة بيعها" في متاجر البيع التابعة للجيش في قواعده في مختلف أنحاء العالم.
وقال إيستبرن إن القرار صدر في 25 نيسان/ إبريل بسحب أجهزة هواوي من البيع، وكذلك هواتف زد تي إي والأجهزة المتصلة بها دون أن يحدد موعدا لذلك.
ولم يشر إلى الجوانب الفنية المتصلة بالتهديد، لكن صحيفة وول ستريت جورنال قالت إن البنتاغون يخشى من تعقب الحكومة الصينية للجنود باستخدام هذه الأجهزة.
وقال المتحدث باسم شركة هواوي، إن أجهزة الشركة توفر أعلى معايير الأمن والخصوصية والهندسة البرمجية في كل بلد تستخدم فيه بما في ذلك في الولايات المتحدة.
وأضاف: "نبقى ملتزمين الانفتاح والشفافية في كل ما نفعله، ونريد أن نكون واضحين بأنه لم يسبق أن طلبت منا أي حكومة أن نساوم على أمن أو سلامة أي من شبكاتنا أو أجهزتنا".
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية أعلنت في كانون الثاني/يناير، أنها تراجع سياستها بشأن تطبيقات اللياقة والأجهزة التي تتيح تتبع من يمارسون رياضة المشي أو الجري بعد أن نشرت شركة "سترافا" خارطة تعرض نشاط مستخدميها.
وشكل الأمر خطورة في العراق وسوريا خصوصا، حيث أمكن تتبع أنشطة مستخدمين في مناطق بعيدة توجد فيها قواعد عسكرية وطرق الجري أو المشي.
وفي شباط/ فبراير، قال دان كوتس مدير الاستخبارات الوطنية وغيره من المسؤولين الاستخباراتيين، إن على الأمريكيين الامتناع عن شراء أجهزة الشركتين الصينيتين.
وقال كوتس للجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، إن هيئات "التجسس الإلكتروني والهجمات الإلكترونية الصينية ستواصل دعم أولويات الصين في مجال الأمن القومي والاقتصاد".