مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
قال مسؤول رفيع المستوى في صندوق النقد الدولي أمس الأول أن الحكومة الإيرانية ستحتاج إلى تسريع وتيرة الإصلاحات الاقتصادية بما في ذلك خطط إصلاح نظامها المصرفي بالكامل، إذا قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانسحاب من الاتفاق النووي الدولي الذي وقعته إيران مع القوى الدولية في 2015 .
وقال جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في «صندوق النقد الدولي» في مقابلة مع وكالة (بلومبرغ) للأنباء الاقتصادية ان «احتمال انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي سيزيد حالة الغموض، وحالة الغموض ستتطلب بعض الإجراءات لضمان استقرار السوق». ومؤخرا أضافت التكهنات بانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي ضغوطا متزايدة على الاقتصاد الإيراني، مما أدى إلى تراجع سعر الريال الإيراني إلى مستويات قياسية.
وحسب أزعور، فإن صناع السياسة في إيران يحتاجون إلى حل مشكلات النظام المصرفي في البلاد، والذي يفرض صعوبات على قروض الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويحث الصندوق السلطات الإيرانية باستمرار على إعادة رسملة وهيكلة البنوك الإيرانية.
وكان أزعور قد قال في وقت سابق ان قرار إيران الشهر الماضي بتوحيد سعر صرف العملة في السوقين الرسمية والحرة لدعم الريال «خطوة في الاتجاه الصحيح».
وفقد الريال نصف قيمته تقريبا منذ سبتمبر/أيلول لأسباب من بينها المخاوف من خروج أمريكا من الاتفاق النووي.
وقالت السلطات الإيرانية الشهر الماضي أنها توحد سعر الصرف الرسمي للريال وسعره في السوق الحرة لصالح سعر موحد عند 42 ألف ريال مقابل الدولار الأمريكي. ويرى أزعور ان هذا التوحيد «يساعد في القضاء على التشوه ويحسن تنافسية الاقتصاد».