خالد الرويشان يتحدث عن تصرفات حوثية لن يتخيّلَها حتى الشيطان:عارٌ علينا أن نصمت اللواء العرادة يطالب المجتمع الدول بإتخاذ تدابير عاجلة تجفف منابع الدعم الخارجي للمليشيات مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية
ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻮﻥ ﺭﺟﺎﻝ ﺩﻭﻟﺔ ﻭﻳﻔﻬﻤﻮﻥ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ،ﻭﺗﺮﺍﺟﻌﻮﺍ ﻟﻠﻮﺭﺍء ﺧﻄﻮﺓ ﺍﻭﺧﻄﻮﺗﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﻮﺍﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ!
ﻟﻜﺎﻧﻮﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﺎﻓﻈﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻣﻜﺎﺳﺒﻬﻢ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔﻭﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔﻭﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻭﻟﻜﺎﻧﻮﺍ ﺍﻟﺸﺮﻳﻚ ﺍﻻﻗﻮﻱ ﻓﻲ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻴﻤﻦ!
ﺍﻳﻦ ﺍﻭﺻﻠﻮﺍ ﻧﻔﺴﻬﻢ ﻭﺍﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ!
ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻠﺒﻨﺎﻥ ﻣﻨﺬ ﺗﺄﺳﻴﺴﻪ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ! ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻨﺎ ﺇﻧﻬﻢ ﺭﺟﺎﻝ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﻭﺭﺟﺎﻝ ﺩﻭﻟﺔ!
ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ﺑﺄﻥ ﺗﺤﺎﻟﻔﺖ ﺿﺪﻩ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻭ ﺩﻭﻟﺘﻴﻦ ﻣﻨﺬ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ!
ﺃﻣﺎ ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ، ﻓﻔﻲ ﻋﺪﺓ ﺍﺷﻬﺮ ﻓﻘﻂ
ﺍﺟﺘﻤﻌﺖ ﺿﺪﻫﻢ ﻋﺸﺮ ﺩﻭﻝ ﺩﻓﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺑﺘﺤﺎﻟﻒ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﻳﻘﺼﻔﻬﻢ ﻭﻳﺪﻣﺮﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭﻳﺤﻮﻝ ﺍﻟﻴﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺑﻘﻌﺔ ﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺔﻟﻠﺼﺮﺍﻉ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻣﻊ ﺍﻳﺮﺍﻥ!!!
ﻭﺍﻟﻔﺎﺗﻮﺭﺓ ﺍﻭﻟﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ!
ﺇﺳﺘﺴﻬﺎﻟﻬﻢ ﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻣﻨﻔﺮﺩﻳﻦ! ﻭﺍﺑﺘﻼﻉ ﺍﻟﻴﻤﻦ ! ﻭﺇﻗﻼﻕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻭﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﻭﻣﻌﻬﻢ ﺍﻟﻐﺮﺏ!
ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺧﻠﻖ ﺟﺴﺮ ﺟﻮﻱ ﻟﻠﻄﻴﺮﺍﻥ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺒﺮ ﺍﺟﻮﺍء ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﻴﻤﻦ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺳﻤﻊ ﻭﺑﺼﺮ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﻭﻣﺼﺮ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ!
ﻭﻓﻮﻕ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ، ﻟﻢ ﻳﺘﻮﻗﻌﻮﺍ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻧﻬﻢ ﺳﻴﺴﺘﻨﻄﻘﻮﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻣﻦ ﺻﻤﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﻄﺒﻖ ﻭﺳﻴﺠﻌﻠﻮﻥ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻳﺘﺂﻣﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺿﺮﺑﻬﻢ ﻋﺴﻜﺮﻳﺎ! ﺑﻤﻨﻄﻖ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ!!!
ﺟﻨﻮﻥ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔﻭﺍﻟﻘﻮﺓ ﺃﻋﻤﺎﻫﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﺟﻌﻠﻬﻢ ﻳﺨﺴﺮﻭﻥ ﻣﻜﺎﺳﺒﻬﻢ !
ﻭﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ!
ﺃﺧﻄﺎء ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﺠﻤﻠﺔ ﻷﻧﺼﺎﺭﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻋﺪﺓﺷﻬﻮﺭ!!!،، ﻟﻢ ﻳﺮﺗﻜﺐ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪﺓﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﻨﻮﺍﺕ!!!
ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ
ﻟﻮ ﺍﻥ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻴﻦ ﺍﻋﻠﻨﻮﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻮﺍﻓﻘﺘﻬﻡ ﻟﻠﻌﻮﺩﺓ ﻟﻠﺴﻴﺎﺳﺔ ﻭﺗﺮﺍﺟﻌﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﻮﺍﻗﻔﻬﻢ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺍﻋﺘﺮﻓﻮﺍ ﺑﻪ ﻭﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻢ!
ﻻﻧﺘﻬﺖ ﻓﻮﺭﺍ ﻣﺒﺮﺭﺍﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ!!
ﻭﺇﻻ ﺳﻴﺘﺤﻮﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﻏﺰﻭ ﻭﺍﺣﺘﻼﻝ ﻣﺮﻓﻮﺽ ﻋﺮﺑﻴﺎ ﻭﺩﻭﻟﻴﺎ!
ﺍﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺍﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺟﻞ ﺭﺷﻴﺪ!