لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
دعونا من الاستفزاز المقرف .. اتركوا لنا مساحات لإعمال العقل .. لا داعي للقفز على الواقع ، والتحليق في تهاويم المتربصين .. لا داعي لاستثمار حماس الشباب في جامعة صنعاء ، فهم المخزون الاستراتيجي للبناء والتنمية ونهضة الوطن .. من يسمع كهنة " الإصلاح " على المنصة في ساحة جامعة صنعاء وهم يرددون العبارات المستهلكة في الحرب الأفغانية السوفيتية يتأكد بأن هذه القوى التقليدية لم تستوعب بعد حاجات الوطن وتفتقر الى المشروع الوطني الذي يمكن الركون إليه .. فإي تغيير ينشد من قوى لا تزال تتعامل بحذر مع النشيد الوطني وتعتبر أغاني أيوب وأناشيده الوطنية رجس من عمل الشيطان وتصنف الأنسي والحارثي والسمه والسنيدار ضمن قائمة المارقين .. ؟!. ماذا ننتظر من قوم يسرقون " الالحان" ويسيئون للتراث اليمني بتحويره على شكل أناشيد وأغان تحريضية .. وتحريضية فقط ؟ !.
يا هؤلاء لقد خبرناكم أدوات قمع ومشاريع تعطيل للعقل .. تسرقون أحلام الشباب وتحولون الدين إلى قائمة تحريم ، حتى الملائكة لا يسلمون من أذاكم حين تصورونهم جلادين وأدوات بطش .. نحن مع التغيير ولكن ليس عبركم .. ننشد التغيير الذي يطلقنا في فضاءات رحبة من الحرية والانطلاق، لا الظلام الذي تسعون لإلقائنا في دياجيره..هتافات الشباب كانت بريئة فلم تعجبكم فاستحوذتم على المنصة وبدأ مشروعكم التأمري يتكشف للجميع حتى غدا تغييركم ومشروعكم من أولويات التغيير الحقيقي والأصيل .. مزقتم وحدة الشباب في جامعة صنعاء وتعددت المنصات وتنوعت الخطابات وأصبح التغيير الذي تهتفون به فزاعة ومدعاة قلق على مستقبل اليمن ففي اللحظة التي لا تزالون في طور التشكل بدأتم الالتفاف والتآمر واستمرأتم القفز على أحلام الشباب .. نسيتم أن لكم شركاء من اليسار فهمشتموهم بخطابكم التقليدي الذي لا يتناسب واللحظة .
لا يحتاج المرء إلى كثير من الجهد للتعرف على حقيقة حزب الإصلاح ويكفي فقط الوقوف لساعات أمام شاشة قناة " سهيل " التي تعيش قطيعة مع الموسيقى ومع الأغنية .. يابسة المشاعر .. لا حب فيها ولا حلم .. فأي مشروع حضاري يمكن توقعه من هذا القوم ؟؟ !!