آخر الاخبار

حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق

أول زعيم عربي يزور «حسني مبارك» في منزله عقب إطلاق سراحه.. من هو؟

الإثنين 27 مارس - آذار 2017 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - غرفة الاخبار
عدد القراءات 9135

زار ملك البحرين الشيخ «حمد بن عيسى آل خليفة»، الرئيس المصري المخلوع «حسني مبارك» (أطاحت به ثورة شعبية في 2011)، في منزله بمنطقة مصر الجديدة (شرقي القاهرة).

جاء ذلك بعد جلسة مباحثات رسمية أجراها ملك البحرين، مع الرئيس المصري «عبد الفتاح السيسي».

ونقلت صحيفة «صدى البلد»، المقربة من السلطات الحالية، زيارة ملك البحرين لـ«مبارك»، وقالت إن «الزعيمين تجمعهما صداقة وطيدة منذ زمن طويل».

ويعد ملك البحرين، أول زعيم عربي يزور «مبارك»، عقب إطلاق سراحه.

يذكر أن هذه الزيارة، الرابعة من نوعها قام بها الملك «حمد» لـ«مبارك»، حيث سبق أن زاره 3 مرات في مستشفى المعادي العسكري (الذي كان يقضي فيها مدة حبسه)، منذ تخليه عن الحكم في أعقاب ثورة يناير/ كانون الثاني 2011.

وعاد «مبارك»، الجمعة الماضي، إلى منزله في مصر الجديدة، شرق القاهرة، بعد عدة سنوات قضاها في مستشفى المعادي العسكري، خلال نظر القضايا، التي كان يحاكم بها، بعد ثورة 25 يناير/كانون ثان 2011.

وكانت النيابة العامة المصرية، أخطرت وزارة الداخلية، في خطاب رسمي، بقرار النائب العام المستشار «نبيل صادق»، بإخلاء سبيل «مبارك»، بقضاء مدة العقوبة المقررة عليه بالسجن ثلاث سنوات بقضية «القصور الرئاسية»، وحصوله على حكم نهائى بالبراءة في قضية «قتل المتظاهرين»، والمعروفة إعلامياً بقضية «القرن»، وذلك تمهيدا لإخلاء سبيله وخروجه من السجن، وعودته إلى منزله بعد ست سنوات من الحبس قضاها في مستشفى المعادي العسكري، عقب ثورة 25 يناير/كانون ثان 2011.

والشقة التي عاد إليها «مبارك»، كان يقيم فيها قبل تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية عام 1975، بمصر الجديدة (شرقي القاهرة)، وذلك بعد قرار النائب العام المصري بالإفراج عنه، والسماح له بمغادرة المستشفى التي يقضي فيها فترة عقوبته.