آخر الاخبار

عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما

«بن دغر»: ميناء الحديدة أطال أمد الحرب في اليمن

الأربعاء 18 إبريل-نيسان 2018 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ متابعات خاصة
عدد القراءات 2669

قال رئيس الوزراء اليمني «أحمد عبيد بن دغر»، الأربعاء، إن مسلحي جماعة «الحوثي»، اتخذوا ميناء الحديدة (غرب)، لتهريب الصواريخ الباليستية القادمة من إيران.

جاء ذلك في حديث لـ«بن دغر»، خلال زيارته لميناء العاصمة المؤقتة عدن (جنوب)، حسبما أفادت وكالة «سبأ» الحكومية.

وأضاف «بن دغر» أن «الحكومة اليمنية، وجّهت بتسهيل إجراءات دخول المساعدات الإنسانية عبر الموانئ التي تقع في المحافظات المحررة، وسهولة نقلها إلى جميع محافظات الجمهورية دون استثناء»، موضحا أن «الميليشيا الحوثية استخدمت ميناء الحديدة لتهريب الأسلحة والصواريخ البالستية من إيران، وهو الذي أطال أمد الحرب في بلادنا، وضاعف من معاناة المواطنين في المحافظات التي تحت سلطتهم».

وتتهم الحكومة اليمنية، إيران، بشكل متكرر بتهريب الأسلحة لـ«الحوثيين»، وهو ما تنفيه طهران.

ويطلق «الحوثيون» بشكل متكرر صواريخ باليستية باتجاه عدد من المدن السعودية، بما فيها العاصمة الرياض، في حين يؤكد «التحالف العربي» أنه يتم اعتراضها.

ويشهد اليمن، منذ أكثر من 3 سنوات، حرب بين القوات الموالية للحكومة ومسلحي جماعة «أنصار الله» (الحوثيين)، الذين يسيطرون على بعض المحافظات، بينها العاصمة صنعاء منذ 21 سبتمبر/أيلول 2014.

وخلفت الحرب المتواصلة أوضاعا معيشية وصحية متردية للغاية في البلد الفقير، وبات أكثر من 22 مليون يمني (قرابة 80% من السكان) بحاجة إلى مساعدات إنسانية، وفق «الأمم المتحدة».