مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أفاد مصدر عسكري أميركي بسقوط صواريخ فجر اليوم الأحد قرب السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء بالعاصمة بغداد، ويأتي الهجوم وسط تهديد فصائل مسلحة عراقية بالرد على اغتيال القائد البارز في الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس في ضربة جوية أميركية قبل أكثر من شهر.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن مسؤول عسكري أميركي قوله إن عدة انفجارات ناجمة عن هجوم صاروخي هزت قاعدة عسكرية للتحالف الذي تقوده واشنطن بالعراق، دون أن يُوضح ما إذا كان الهجوم خلف قتلى.
من جهة أخرى، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مراسلها أن طائرات حلقت في سماء المنطقة بعد الهجوم. كما دوّت صفارات الإنذار في المنطقة الخضراء شديدة التحصين، والتي توجد بها السفارة الأميركية وقاعدة للتحالف. وأُطلقت الصواريخ على القاعدة الأميركية بالمنطقة الخضراء بعيد إعلان قيادي في حركة النجباء، وهو فصيل آخر بالحشد الشعبي، عن بدء العد التنازلي لشن هجمات على القوات الأميركية في البلاد.
ومنذ اغتيال المهندس نائب قائد الحشد الشعبي مع قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني في غارة أميركية قرب مطار بغداد في الثالث من يناير/كانون الثاني الماضي، تعرضت عدة قواعد عسكرية تضم أميركيين بالعراق لهجمات صاروخية لم تسفر عن ضحايا. وسقط الخميس الماضي صاروخ كاتيوشا في قاعدة عسكرية تضم جنودا أميركيين في كركوك (شمالي العراق) وكانت نفس القاعدة تعرضت أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي لهجوم صاروخي كبير أسفر عن مقتل متعاقد أميركي.
وردا على ذلك قصف الجيش الأميركي عدة أهداف لحزب الله العراقي -أحد مكونات الحشد الشعبي- مما أسفر عن مقتل العشرات من عناصره، ثم نفذ لاحقا الغارة التي أدت لمقتل سليماني والمهندس، والتي ردت عليها إيران بضرب قاعدة عين الأسد بمحافظة الأنبار (غربي العراق).