آخر الاخبار

صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق السفير اليمني لدى لندن يكشف عن أبرز التفاهمات اليمنية البريطانية حول تعزيز القدرات الدفاعية للحكومة اليمنية وملفات السلام والحرب سلطنة عمان تحتضن مباحثات بين كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية وإيران... لتجنب التصعيد بالمنطقة تصعيد عسكري في جبهات جنوب وشمال تعز ولحج وقوات ''درع الوطن'' تدفع بتعزيرات اضافية كبيرة خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية

أميركا تتوعد الأسد ونظامه بدفع ثمن باهظ إذا ارتكبوا هذه الجريمة

الأربعاء 28 يونيو-حزيران 2017 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 2944

قال وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس، الأربعاء 28 يونيو/حزيران 2017، في بروكسل، إن تحذير الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى الحكومة السورية بعدم شن هجوم بالأسلحة الكيماوية حقق مبتغاه على ما يبدو.

وأضاف ماتيس، في إشارة إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد: "يبدو أنهم أخذوا التحذير على محمل الجد".

وقد أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض، شون سبايسر، مساء الإثنين، في بيان، أن "الولايات المتحدة رصدت استعدادات محتملة من قِبل النظام السوري لشن هجوم كيماوي آخر قد يؤدي إلى عملية قتل جماعية لمدنيين، من ضمنهم أطفال أبرياء".

وتابع ماتيس أمام الصحفيين، لدى توجهه إلى بروكسل لحضور اجتماع لوزراء دفاع حلف شمال الأاطلسي: "أعتقد أن الرئيس تحدث عن (هذه الاستعدادات)؛ ليؤكد مدى نظرتنا إليها بشكل جدي".

ورداً على سؤال حول كيف علِم أن تحذير ترامب تم الأخذ به، أوضح ماتيس: "إنهم لم يفعلوا ذلك"، مشيراً إلى عدم وقوع أي هجوم كيماوي منذ الإثنين.

لكنه حذر في الوقت نفسه من أن "برنامج الأسد الكيماوي يتجاوز مطاراً واحداً".

وحذر سبايسر: "كما قلنا سابقاً، فإن الولايات المتحدة موجودة في سوريا للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا، ولكن إذا شن الأسد هجوماً جديداً يؤدي إلى عملية قتل جماعية باستخدام أسلحة كيماوية، فإنه وجيشه سيدفعان ثمناً باهظاً".

وصدر هذا التحذير بعد أن لاحظت الاستخبارات الأميركية نشاطاً مشتبهاً فيه بقاعدة الشعيرات الجوية.

وأعلن سبايسر أن الأنشطة التي رصدتها واشنطن "مماثلة للاستعدادات التي قام بها النظام قبل الهجوم الذي شنه بالسلاح الكيماوي في 4 أبريل/نيسان" بخان شيخون (محافظة إدلب بشمال غربي سوريا) والذي ردت عليه الولايات المتحدة بضربة عسكرية غير مسبوقة شملت إطلاق 59 صاروخ كروز على قاعدة الشعيرات.