آخر الاخبار

الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات

دولتان من الدول الشهيرة تعصف بهما أزمة بنات للزواج

الجمعة 25 يناير-كانون الثاني 2019 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3654

 

كشف تقرير دولي أعدته منظمة حقوقية عن نقص حاد بأعداد النساء تعاني منه دولتان كبيرتان، الأمر الذي قد يسبب أزمة ديموغرافية كبيرة بعدد الإناث والذكور في المستقبل، وذلك بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية.

ونقل موقع " لو فيغارو" الفرنسي، أن الصين والهند "في وضع لا تحسدان عليه بسبب الأزمة الديموغرافية الحاصلة في البلدين"، حيث يواجهان نقصا حادا بالإناث، وهذا الأمر قد يسبب عواقب وخيمة في المستقبل على بنية الدولة.

وبحسب التقرير، يتواجد في الصين والهند مناطق يبلغ عدد الرجال فيها 120 لكل 100 امرأة، ما يشير إلى اختلال التوازن بين الجنسين.

وبحسب دراسة حسابية بسيطة قامت بها المنظمة، فإن الصين والهند تحتاجان لحوالي 80 مليون امرأة لإعادة التوازن بين الجنسين ولسد النقص الحاصل، الأمر الذين يثير قلقا كبيرا لدى سلطات الدولتين، مضيفا: "في المجموع، تحتاج الصين والهند 80 مليون امرأة لسد هذا النقص.. وهذا الرقم قد يرتفع مستقبلا".

وأشار الموقع الفرنسي إلى أن التفاوت الكبير بين الجنسين أدى إلى خلق مشاكل كثيرة خصوصا في الصين، من بينها قضية سوق النساء في الدول المجاورة.

وكشف التقرير عن سوق يجري فيها بيع نساء دولة ميانمار مقابل ما بين 3 آلاف و13 ألف دولار للمرأة، حيث تتعرض هؤلاء النساء إلى مضايقات وانتهاكات إنسانية من خلال حبسهن في المنازل وعدم السماح لهن بالخروج ويفرض عليهن الإنجاب بشكل سريع من أجل زيادة النسل.