خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي
كشفت دراسة جديدة رائدة أن الأرض تتعرض لهجوم مستمر من الفضاء، حيث تمطر السماء 16 ألف كغ من المواد الفضائية على كوكبنا كل عام.
وذهب فريق من علماء المملكة المتحدة إلى القارة القطبية الجنوبية، للبحث عن النيازك من أجل معرفة عدد المرات التي تتعرض فيها الأرض لقذائف فضائية. واتضح أن ذلك يحدث طوال الوقت، حيث كشفت حساباتهم أن أكثر من 16 ألف كغ من مواد نيزكية، بكتلة تزيد عن 50 غراما للمادة الواحدة، تضرب الكوكب كل عام.
دراسة..
وعند تضمين مواد أصغر في الحسابات، يصل الرقم إلى إجمالي مذهل يبلغ 40 مليونا، ولكن هذا يتكون في الغالب من غبار الفضاء الناعم، الذي لا يمكن أن يسبب أي ضرر.
وبلغت كتلة معظم المخلفات الفضائية بين 50 غرام و10 كغ، عندما تصطدم بالأرض. وكانت الكتل الأكبر حجما أقل تكرارا، ولكن لأنها يمكن أن تسبب أضرارا جسيمة، سعى الخبراء إلى دراستها.
وتأتي الدراسة في أعقاب أخرى زعم فيها باحثون في تركيا، أن لديهم دليلا على أول سجلات موثوقة لنيزك تسبب في قتل شخص.
وتعد أنتاركتيكا مرتعا خصبا للعثور على النيازك إلى حد كبير، لأنها تبرزها بوضوح أكبر على خلفية بيضاء. وقام فريق البحث بقيادة الدكتور جيف إيفات، عالم الرياضيات في جامعة مانشستر، بتمشيط منطقة بالقرب من سلسلة جبال Shackleton في شرق القارة القطبية الجنوبية، ثم قام بإنشاء تقدير عالمي من خلال إنشاء نموذج رياضي يفسر الاختلافات في خطوط العرض.
وكشف النموذج عن بيانات جديدة قيّمة تغذي تقييمات المخاطر المستقبلية للأرض. ومن المثير للاهتمام، أن عدد ضربات النيزك في القطبين الشمالي والجنوبي ليست سوى زهاء 60% مما تتوقعه عند خط الاستواء. وهذا يفسر سبب كون مرافق الطوارئ طويلة الأجل، مثل خزينة البذور العالمية، أكثر أمانا عند خطوط العرض الأعلى.
ونُشرت الدراسة في مجلة الجيولوجيا هذا الأسبوع.