حوامة الرئيس الإيراني وفضيحتها الكبرى.. خبير عسكري يتحدث عن سيناريوهات الحادثة وطيار يكشف هذا الأمر أمنية تعز توجه تحذيراً جديداً لمليشيات الحوثي شاهد كيف تنافس مقاتلي القسام وسرايا القدس حول من يضع عبوة داخل دبابة صهيونية من مسافة صفر حملة حوثية مسلحة تدشن التنكيل بالمئات من مُلاك المتاجر وصغار الباعة نتنياهو يعلن التمرد والتحدي لقرار مدعي الجنائية الدولية عدن..البنك المركزي يعقد اجتماعاً استثنائياً وهذا ما خاطب به البنوك في مناطق الحوثيين وزارة الداخلية تدشن البرنامج التدريبي لموظفي أمن المنافذ بدعم سعودي في ثالث حالة من نوعها خلال ثلاثة أشهر. وفاة مختطف في سجون مليشيا الحوثي بعد 7 سنوات من اختطافه السفير الأمريكي يناقش قضايا المهمشين والأقليات في اليمن مع الحذيفي أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة
هاجمت وزيرة فرنسيّة من أصل جزائريّ بشدّة انتشار النقاب (البرقع) في فرنسا، وطالبت بحظره؛ لأن القضاء عليه سيتيح بحسب زعمها سرطان التطرّف الإسلامي.
وزعمت فضيلة عمارة وزيرة الدولة الفرنسية لشئون المدينة -الجزائرية الأصل- أن "الغالبية العظمى من المسلمين ضدّ البرقع".
وقالت:" الذين شاركوا في الدفاع عن حقوق المرأة في بلادهم, وأعني خاصة في الجزائر, يدركون ما يمثّله وما يخفيه النقاب والبرقع من مشروع ظلامي سياسي يهدف إلى خنق الحريّات الأساسية"، على حسب زعمها.
وأضافت: إن المرأة وإضافة إلى الاستغلال الجنسي والفقر, تتعرّض لشكل ثالث من أشكال القمع وهو التطرّف ووجود المنظّمات الأصولية التي تسهم في نشر أفكاره".
وأكدت أن فرنسا, بلد الإسلام التّقدّمي, يجب أن تحارب الغرغرينة والسرطان الذي يمثله الإسلام المتشدد الذي يشوّه كليًّا رسالة الإسلام".
وقالت: "إن البرقع لا يمثل مجرد قطعة قماش، وإنما الاستغلال السياسي لدين يستعبد النساء، ويتعارض مع مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة".
وكان موضوع النقاب أو البرقع أثير في فرنسا مطلعَ حزيران الماضي، عندما طالب نائب شيوعي بتحقيق في هذا الصّدد، وفي 22 من الشهر نفسه أعلن الرئيس نيكولاي ساركوزي أنَّ النقاب الكامل ليس مرحبًا به على أراضي الجمهورية.
ومن المقرّر أن تقدّم لجنة تحقيق برلمانية تقريرًا عن هذه الظاهرة في نهاية يناير 2010.
وكانت فرنسا، البلد الشديد التمسك بالعلمانية، منعت بقانون عام 2004 ارتداء الرموز الدينية ومن بينها الحجاب الإسلامي في المدارس.