دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
اشترى ثري إماراتي لوحة تسجيل سيارة تحمل الرقم "1" بـ14.2 مليون دولار في مزاد علني نظم في أبوظبي مساء السبت، لتكون أغلى لوحة سيارة تباع في العالم.
ومن المتوقع أن يدخل رجل الأعمال سعيد عبد الغفار خوري موسوعة غينيس للأرقام القياسية، ليحتل الموقع المسجل فيها باسم قريبه طلال خوري صاحب الرقم القياسي السابق بشرائه لوحة تحمل الرقم "5" بمبلغ 6.8 ملايين دولار.
والمزاد الذي تدعمه شرطة أبوظبي ويعود ريعه لأ عمال خيرية أهمها بناء مستشفى لمعالجة ضحايا حوادث السير، تمكن من جمع 24.25 مليون دولار عبر بيع تسعين لوحة مميزة، حسب منظمي المزاد.
وقال خوري إنه سعى لشراء الرقم بهذا المبلغ الكبير لأن عائد المزاد سيصرف على الأعمال الخيرية، مؤكدا أنه "لن يبيعه أو يستثمره لتحقيق عائد أكبر".
وأضاف خوري أن المبلغ الذي أنفقه لاقتناء اللوحة "لا يمثل الكثير من ثروة العائلة.. إنه مبلغ عادي جدا، وفي النهاية من منا لا يريد أن يكون الرقم 1".
وشهد المزاد منافسة كبيرة من رجال الأعمال والأثرياء -100 منهم ينتمون لعائلة خوري- ووسائل الإعلام الإماراتية والعالمية، لمعرفة الشخص الذي سيفوز بالرقم "1" الذي يطرح لأول مرة للبيع في الإمارات.
وتعد أرقام السيارات والهواتف النقالة تجارة رابحة وموضة في الإمارات وفي دول الخليج الأخرى التي تشهد طفرة اقتصادية كبيرة مرتبطة بمداخيلها النفطية الهامة.
ويقبل على شراء هذه الأرقام الكثير من الشباب، ويعتبرونها مصدرا للفخر والتميز ودليلا على الثراء، ويعود كثيرون منهم لبيعها لتحقيق عائد أكبر.