جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
أعلن المهندس عبدالله أحمد بقشان والشيخ محمد حسين العمودي رجلا الأعمال السعوديان عن تبرعهما بمبلغ 1.5 مليون دولار لبناء كلية التمريض في جامعة حضرموت للعلوم التكنولوجيا جنوب شرقي اليمن .
جاء الإعلان أثناء اجتماع عقد لمجلس أمناء جامعة حضرموت أمس الأول في المكلا برئاسة عبد القادر باجمال مستشار الرئيس اليمني رئيس مجلس أمناء الجامعة، وأقر المجتمعون تسمية كلية التمريض باسم الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس لوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام.
وعلمت "الاقتصادية" أن الكلية الجديدة سيتم إنشاؤها ضمن حرم الجامعة التي سيجرى فيها أيضا إنشاء مستشفى حضرموت الجامعي "مستشفى الأمير سلطان التعليمي" التابع لجامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا ومركز لمعالجة مرضى السرطان بحضرموت بتكلفة إجمالية لكليهما تبلغ 42 مليون دولار بتمويل سعودي.
وكان الأمير سلطان بن عبد العزيز قد وضع أثناء اجتماعات المجلس الأعلى للتنسيق السعودي - اليمني التي عقدت بالمكلا مطلع حزيران (يونيو) 2006 حجر الأساس لمشروع مستشفى الأمير سلطان الجامعي الذي سيرى النور قريباً، كما وضع حينها حجر الأساس لمشروع كلية الأمير سلطان التقنية التابعة لجامعة حضرموت للعلوم والتكنولوجيا.
هذا وكرمت قيادة جامعة حضرموت أعضاء مجلس الأمناء من رجال الأعمال السعوديين البارزين وهم عبدالله باحمدان والشيخ عبدالله بقشان والشيخ محمد حسين العمودي والشيخ بكر بن محمد بن لادن والشيخ أحمد بن محمد بانعيم والشيخ حمد بن صالح بن يمين والشيخ عبدالله علي مقدم وذلك تقديراً لدورهم البارز ومساهمتهم في النهوض بالجامعة وإنشاء كلياتها العلمية المختلفة .