الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها
كشف المتحدث باسم الحكومة اليمنية راجح بادي، الأربعاء 2 مايو/أيار 2018م، طبيعة اللقاءات التي تجري في العاصمة التونسية بين الأحزاب والمكونات اليمنية، برعاية من الأمم المتحدة.
ونفى بادي في تصريحات لصحيفة «عكاظ» ما تثيره بعض وسائل الإعلام اليمنية عن وجود أي حوارات سياسية في تونس.
وأكد أن اللقاءات عادية بين الأحزاب برعاية من منظمة دولية، وتأتي استكمالا للقاءات سابقة جرت قبل شهرين ومخصصة لمناقشة مخرجات الحوار الوطني.
ونقلت الصحيفة، عن قيادات حزبية سياسية، أن الورشة التي تقام في تونس برعاية من المؤسسة الدولية للديموقراطية والانتخابات التابعة للأمم المتحدة وتكرس لمناقشة مهام المرحلة الانتقالية والموارد المالية للأقاليم اليمنية بعد التحرير.
ويوجد في اللقاء ممثلين عن حزب المؤتمر الشعبي العام، وحزب التجمع اليمني للإصلاح، وتنظيم التصحيح، وحزب الرشاد (السلفي)، وحركة أنصار الله (الحوثية)، ومؤتمر حضرموت الجامع والمجلس الانتقالي الجنوبي.
ويخصص هذا الاجتماع الثاني من نوعه في تونس تحت رعاية المبعوث الأممي لليمن مارتن غريفيث، لمناقشة الوضع في اليمن وإمكانية وقف الحرب وإحياء جهود السلام بين الأطراف المتصارعة بهدف الوصول إلى صيغة عن الشكل السياسي للدولة اليمنية المستقبلية.
وذكرت أطراف يمنية مشاركة في هذا الاجتماع، أن اللقاء يأخذ طابعا تشاورياً حوارياً وليس تفاوضياً رسمياً، وهو من تنظيم المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات (إيديا) الألمانية التي سبق لها تنظيم 17 جلسة حوار سياسي بين المكونات اليمنية في فبراير (شباط) الماضي بالعاصمة التونسية.لبناء الدولة اليمنية بعد التحرير، إضافة إلى تقديم بعض المقترحات والرؤى الداعمة لأي عملية سياسية قادمة في اليمن.