إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ
قضت محكمة العدل الدولية، اليوم الأربعاء، بأحقية إيران في استعادة أصولها المجمدة لدى واشنطن بحجة دعم الإرهاب، والمقدرة بملياري دولار.
ورفض القضاة المزاعم الأمريكية بأنه يجب رفض القضية؛ لأن أيدي إيران ملطخة؛ بسبب علاقاتها بالإرهاب، وأن المحكمة، التي مقرها لاهاي، ليس لها السلطة القضائية للبت في هذه القضية.
وفي أخر مرافعة في الاستئناف المقدم من إيران في أكتوبر/ تشرين الأول أمام محكمة العدل الدولية، قالت واشنطن إن أيدي إيران "ملطخة" ودعمها المزعوم للإرهاب يجب أن يؤدي الى رفض القضية من الأساس.
و تقول واشنطن إن هذه الأموال يجب أن تكون تعويضات للأمريكيين ضحايا الإرهاب، في عمليات تُحمل طهران مسؤوليتها، إلا أن إيران رفعت شكوى ضد الولايات المتحدة أمام محكمة العدل الدولية في حزيران/يونيو 2016 بهدف استعادة هذه الأموال.
وقضت المحكمة الأمريكية العليا عام 2016 بأن على إيران دفع هذه الأموال للناجين وأقاربهم من هجمات تتهم إيران بتنفيذها، ومن بينها تفجير مقر المارينز في بيروت عام 1983، وهو ما اعتبرته طهران، آنذاك، يمثل خرقا لمعاهدة الصداقة بين البلدين الموقعة عام 1955، وتوجهت بشكواها إلى محكمة العدل الدولية.
ومحكمة العدل الدولية هي أعلى محكمة في الأمم المتحدة، وقد أُنشئت بعد الحرب العالمية الثانية لحل النزاعات بين الدول الأعضاء. وتعتبر أحكامها ملزمة ولا يمكن الطعن فيها، إلا أنها لا تملك وسائل لفرض تنفيذها.