إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ
سألت الملكة نور الحسين، زوجة العاهل الأردني الراحل الحسين بن طلال، عن مصير ابنة أخرى لحاكم دبي، محمد بن راشد آل مكتوم.
فبعد الجدل الواسع حول مصير الشيخة لطيفة بنت محمد، والاتهامات التي وجهتها لوالدها باحتجازها، غرّدت الملكة نور: "أين شقيقتها شمسة؟".
سؤال الملكة نور عن شمسة، يأتي بعد ورود اسم الأخيرة في فيديو الشيخة لطيفة المسرب، إذ قالت إنها وشقيقتها شمسة حاولتا الفرار في الماضي، لكن قُبض عليهما".
وأشارت إلى أن "الشيء الوحيد الذي يهتم به والدي هو سمعته. إنه قادر على القتل لحمايتها".
وكانت وسائل إعلام تحدثت أن قضية لطيفة وصلت إلى المحاكم البريطانية خلال السنة الماضية، بشكل غير مباشر، في أعقاب قضية الطلاق، التي لقيت تغطية إعلامية واسعة، والتي رفعتها الأميرة هيا، الهاربة إلى لندن مع طفليها، ضد زوجها الأمير محمد بن راشد آل مكتوم.
وفي المحكمة، استشهدت هيا بحادثة اختطاف بنات زوجها لطيفة وشمسة؛ لتكون دليلا على الخطر الذي كان يهددها، بينما اعتبر قاضي المحكمة عمليات الخطف مثبتة.
والشيخة شمسة، البالغة من العمر 39 عاما، حاولت الفرار في عام 2000 من والدها، وذلك بحسب ما أكد حكم قضائي بأنها اختطفت من بريطانيا في عام 2000، عندما حاولت الهرب وهي في سن المراهقة.
وفي رسالة يعتقد أن شمسة كتبتها في عام 2001 إلى أحد المحامين في بريطانيا، قالت الشيخة: "أرسل (والدي) أربعة رجال عرب مسلحين للقبض علي. أخذوني إلى بيت والدي في نيوماركت، وحقنوني وأعطوني أقراصا".
وتتابع: "في صباح اليوم التالي، أخذوني في طائرة مروحية إلى الطائرة التي أخذتني إلى دبي. وأنا محتجزة حتى اليوم، لا أرى أحدا، حتى الرجل الذي تدعونه والدي".