جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
تزامناً مع إعلان روسيا والمملكة العربية السعودية أنهما ستمددان تخفيضات صادرات النفط، حتى نهاية العام الجاري 2023، صعدت أسعار النفط وبلغ “برنت” أعلى مستوى له منذ 18 نوفمبر 2022.
وقالت موسكو إنها ستمدد تخفضيات صادرات النفط، البالغة 300 ألف برميل في اليوم حتى نهاية العام الجاري 2023، وفقاً لوسائل إعلام روسية.
ويوم الخميس الماضي، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، إن روسيا اتفقت مع الشركاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” على معايير لمواصلة خفض الصادرات.
في السياق، أعلن مصدرٌ مسؤول في وزارة الطاقة أن المملكة العربية السعوديـة ستقوم بتمديد الخفض التطوعي، البالغ مليون برميل يومياً، والذي بدأ تطبيقه في شهر يوليو 2023م.
وقال: “تم تمديده ليشمل شهري أغسطس وسبتمبر، لثلاثة شهورٍ أخرى، أي حتى نهاية شهر ديسمبر من عام 2023م، وبذلك سيكون إنتاج المملكة في أشهر أكتوبر ونوفمبر وديسمبر القادمة، ما يقارب 9 ملايين برميل يومياً”، وفق ما أوردته العربية.
المصدر بيّن أنه ستتم مراجعة قرار هذا الخفض بشكل شهري، للنظر في زيادة الخفض أو زيادة الإنتاج.
وأوضح أن هذا الخفض هو بالإضافة إلى الخفض التطوعي الذي سبق أن أعلنت عنه المملكة في شهر أبريل من عام 2023م والممتد حتى نهاية شهر ديسمبر من عام 2024م.
كما أكد المصدر أن هذا الخفض التطوعي الإضافي، يأتي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول أوبك بلس بهدف دعم استقرار أسواق البترول و توازنها.
واكتسب نمو الوظائف زخماً في الولايات المتحدة في أغسطس إلا أن معدل البطالة ارتفع إلى 3.8 بالمئة، وتباطأت زيادة الأجور، مما يعكس تراجع قوة سوق العمل، ويعزز التوقعات بأن مجلس الاحتياطي لن يرفع الفائدة هذا الشهر.