جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
قال مسؤولون أمريكيون كبار إن الإدارة الأمريكية وسّعت بشكل ملحوظ حربها السرّية ضد تنظيم القاعدة ومجموعات (راديكالية) أخرى حتى باتت قوات عملياتها الخاصة منتشرة في 75 دولة مقارنة بـ60 دولة في العام الماضي 2009.
ونقلت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية عن المسؤولين العسكريين ومسؤولين في الإدارة الأمريكية أن قوات العمليات الخاصة الأمريكية نمت في العدد والميزانية وقد باتت منتشرة في 75 دولة بعد أن كانت في بداية العام الماضي موجودة في 60 دولة.
وأشارت إلى أن فرقاً من تلك القوات تعمل إضافة إلى الفلبين وكولومبيا، في اليمن ودول أخرى من الشرق الوسط وأفريقيا ووسط آسيا.
وذكرت أن القادة العسكريين يطوّرون خططاً لزيادة استخدام هذه القوات في الصومال حيث أدّت غارة للقوات الخاصة الأمريكية العام الفائت إلى مقتل زعيم القاعدة المزعوم في شرق أفريقيا.
وأشارت إلى أن الخطط موجودة لتنفيذ هجمات وقائية ومضادة في أماكن واسعة حول العالم، لدى الكشف عن أية مؤامرة أو بعد هجوم مرتبط بمجموعة محدّدة.
وكان الرئيس الأمريكي أعلن الأسبوع الفائت أن زيادة استخدام قوات العمليات الخاصة، مع الهجمات التي تنفذها وكالة الاستخبارات الأمريكية (سي أي ايه) عبر الطائرات من دون طيار في غرب باكستان، هي الجانب الآخر من الإستراتيجية الجديدة للأمن القومي الأمريكية.
وقال المسؤولون إن الفائدة من استخدام القوات السرية التي تنفذ هذه المهمات، هي أنها نادراً ما تناقش عملياتها علناً. فيما أشار مسؤول عسكري كبير إلى أن أوباما سمح بأشياء لم تسمح بها الإدارة السابقة.
وذكرت الصحيفة أن قادة قوات العمليات الخاصة باتوا أيضا أكثر تردداً إلى البيت الأبيض، وقال مسؤول عسكري آخر أنهم باتوا يترددون أكثر إلى هناك، وهم يتكلمون علانية بشكل أقل لكنهم يفعلون أكثر.
وأشار أحد المسؤولين العسكريين إلى أن القدرات التي يطلبها البيت الأبيض من تلك القوات تتعدى الهجمات وتتضمن تدريب قوات مكافحة الإرهاب المحلية وتنفيذ عمليات مشتركة معها.