خاص: أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة.. وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني
أشاد المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، مساء الإثنين، بخطوات اتخذت حديثا بهدف تنفيذ "اتفاق الرياض" الموقع بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا.
وقال مكتب غريفيث، عبر "تويتر"، إن المبعوث الأممي اجتمع الإثنين مع الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي. وأضاف أن غريفيث أشاد خلال اللقاء بالخطوات التي تم اتخاذها حديثا لتنفيذ اتفاق الرياض.
وناقش اللقاء الخطوات القادمة لتحقيق السلام الشامل في اليمن، فيما جدد الرئيس اليمني التزامه نحو عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة، حسب المصدر. والخميس، أعلنت الحكومة اليمنية توقيع مصفوفة انسحابات عسكرية متبادلة بين قواتها و قوات المجلس الانتقالي الجنوبي، وعودة القوات المتفق عليها بين الطرفين إلى مواقعها، وفق "اتفاق الرياض".
ويعتبر هذا ثاني أبرز تقدم في ملف تنفيذ "اتفاق الرياض"، بعد عودة رئيس الحكومة وبعض الوزراء إلى عدن بناء على الاتفاق ذاته. و"اتفاق الرياض" وقع بين الحكومة اليمنية والانتقالي الجنوبي في 5 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ويتضمن تنفيذ جملة من البنود والترتيبات، بدأت بعودة رئيس الحكومة الحالي معين عبد الملك وعدد من الوزراء إلى عدن لتفعيل مؤسسات الدولة.
وينص الاتفاق على تشكيل حكومة من 24 وزيراً بالمناصفة (شمال وجنوب)، إضافة أيضا إلى بنود عسكرية وأمنية، على أن تتولى السعودية الإشراف على التنفيذ في المرحلة المقبلة. ومن مضامين الاتفاق، عودة جميع القوات التي تحركت من مواقعها ومعسكراتها الأساسية باتجاه محافظات عدن وأبين وشبوة منذ بداية أغسطس/آب الماضي، إلى مواقعها السابقة بكامل أفرادها وأسلحتها وتحل محلها قوات الأمن التابعة للسلطة المحلية في كل محافظة، خلال 15 يوماً من توقيع الاتفاق.
وينص الاتفاق، أيضا، على إعادة تنظيم القوات الأمنية تحت قيادة وزارة الداخلية حسب الترتيبات الأمنية الواردة في المحلق الأمني للاتفاق، كما يشمل وقف الحملات الإعلامية المسيئة من مختلف الأطراف.